tamerlovers2
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الحب حرفين ولاكن
صراع غير متكافئ Emptyالخميس أغسطس 06, 2009 1:04 pm من طرف Nadu

» أسماء الزوجات في موبايلات الأزواااج
صراع غير متكافئ Emptyالخميس أغسطس 06, 2009 12:59 pm من طرف Nadu

» كيف تعرف انك وجدت من تريد...؟
صراع غير متكافئ Emptyالخميس أغسطس 06, 2009 8:59 am من طرف Nadu

» لا تاكل وانت غاضب او حزين
صراع غير متكافئ Emptyالخميس أغسطس 06, 2009 8:41 am من طرف Nadu

» مستشفى المجانين ـــــــــ يلا كلكم معاناااااااا
صراع غير متكافئ Emptyالخميس أغسطس 06, 2009 8:35 am من طرف Nadu

» غرفة العناية المركزة..<<<هنا نستعد لرمضان>>>
صراع غير متكافئ Emptyالأربعاء يوليو 29, 2009 4:17 pm من طرف عٌمًرًًٍ²¹²

» الحب والارتباط عن طريق الانترنت
صراع غير متكافئ Emptyالأربعاء يوليو 29, 2009 7:57 am من طرف عٌمًرًًٍ²¹²

» أصعب حب ... الحب من طرف واحد ...!
صراع غير متكافئ Emptyالأربعاء يوليو 29, 2009 7:55 am من طرف عٌمًرًًٍ²¹²

» قول اسم يبدا ب أخر حرف من اللى قبله
صراع غير متكافئ Emptyالأربعاء يوليو 29, 2009 7:50 am من طرف عٌمًرًًٍ²¹²

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

صراع غير متكافئ

اذهب الى الأسفل

صراع غير متكافئ Empty صراع غير متكافئ

مُساهمة من طرف سمسم الأحد يوليو 05, 2009 1:59 am


وعن هذه الجزئية يقول رئيس نادي بلدية المحلة - المهدد بالهبوط - محمود الشامي الذي يلعب في الدوري الممتاز " الميزانية السنوية التي نحصل عليها من الوزارة لا تكفي لشراء لاعب واحد ثمنه 50 ألف جنيه مصري - 9 آلاف دولار - ولا توجد موارد مالية أخرى، في الوقت الذي تتعاقد فيه أندية تابعة للشركات الكبرى وعلي رأسها أندية البترول وحتى التي تلعب في دوري الدرجة الثانية مع لاعبين أجانب بمئات الألوف من الدولارات ولهذا فليس غريبا أن يكون نادي البلدية أقدم أندية محافظة الغربية مهددا بالهبوط لدوري الدرجة الثانية، وبالتالي مهدداً مثل أندية أخرى عريقة بالانقراض، وأضاف الشامي "لابد أن نواجه هذا الخطر الذي له أبعاد سياسية واجتماعية أخطر وأكبر في الوقت الذي يوجد فيه في نفس المدينة المحلة الكبرى ناد آخر وهو غزل المحلة ولكن لأنه تابع لشركة غزل المحلة للمنسوجات والأقطان فإنه مستقر ولا يعاني من أزمات مالية".

ويلتقط رئيس النادي المصري البورسعيدي رجل الأعمال سيد متولي طرف الحديث من الشامي مؤكداً "أنا أصرف من جيبي على النادي، وأدفع الملايين سنويا ليس بهدف تحقيق البطولات، ولكن من أجل الصمود والبقاء مع الكبار في الدوري، هل يعقل أن النادي المصري الذي يعني الحياة وكل شيء لبورسعيد يكون مهددا بالهبوط وتبقى أندية تابعة لشركات، ولا تمتلك أي قاعدة جماهيرية لمجرد فقط أنها تملك المال، إننا بحق ننقرض".

ويعترف رئيس نادي المنيا في شمال صعيد مصر الدكتور نبيل فكري بأنه لا يجد أموالا حتى لصرف مكافآت بسيطة للغاية للاعبين لتحفيزهم على الفوز، وفي بعض الأوقات تكون مكافآتهم عبارة عن وجبة غذاء سعرها لا يزيد عن عشرة جنيهات - أقل من دولارين-، وهناك إدارات أندية جماهيرية كبيرة في الصعيد تكافئ لاعبيها بسندوتشات فول وطعمية، مؤكدا انه لا يتعاقد مع أي لاعب من خارج المدينة لأنه لا يوجد مكان لهم للمبيت.
وتذكر رئيس النادي واقعة شهيرة عندما اضطر لاعبو الفريق قبل أكثر من 15 عاما لقبول رشوة من ناد منافس حتى يصرفوا على أسرهم، وكان ثمنها هبوط النادي للدرجة الثانية وتم شطب اللاعبين من سجلات اتحاد الكرة.

واللافت أن نجوم ومدربي الكرة المصرية باتوا الآن يهربون من الأندية الجماهيرية ذات الاسم والتاريخ للعب ولتدريب أندية الشركات، وهو ما دفع هداف الدوري الحالي علاء إبراهيم لرفض الانضمام إلى الإسماعيلي مفضلا الانضمام لأحد الفرق البترولية وهو بتروجيت، ونفس الأمر لزميله بالفريق ونجم الأهلي السابق خالد بيبو، وهو ما دفع أيضا مدافع الزمالك والأهلي سابقا محمد صديق وزميله الزملكاوي وائل القباني للانضمام لفريق المصرية للاتصالات الذي يشارك للمرة الأولى في تاريخه بالدوري الممتاز.

ويقر رئيس لجنة الشباب والرياضة بالبرلمان - مجلس الشعب - المصري سيد جوهر بخطورة الأمر مؤكدا أن البرلمان بالتعاون مع المجلس القومي للرياضة يحاولان التصدي لظاهرة انقراض الأندية الشعبية لما لها من أبعاد سياسية وأمنية واجتماعية خطيرة، مشيرا إلى أن انقراض واختفاء الأندية الجماهيرية مثل المنيا وأسيوط أدى إلى ظهور بعض الظواهر الاجتماعية السلبية كالارهاب في الصعيد وهو الأمر الذي دعا الرئيس مبارك لإصدار توجيهاته للاهتمام بالرياضة في الوجه القبلي بالكامل.

أما نائبه ونائب رئيس اتحاد الكرة المصري أحمد شوبير فقد دعا لإعادة دوري المجموعتين اعتبارا من الموسم المقبل للإبقاء والحفاظ على الأندية الشعبية والجماهيرية المهددة بالهبوط هذا الموسم مثل الاتحاد السكندري والمصري البورسعيدي والترسانة وحتى لا تلقى مصير أندية شعبية أخرى مثل المريخ البورسعيدي ودمياط وطنطا والأوليمبي السكندري والمنيا وبني سويف وأسوان ومنتخب السويس ودمنهور والجمهورية شبين، ولكن هذا الاتجاه قوبل بالرفض من قبل خبراء الكرة الذين ينظرون إلى المستوى الفني فقط دون النظر للأبعاد السياسية والاجتماعية والأمنية.

وقال شوبير "إذا استمر الوضع كما هو الآن فلن يكون غريبا أن تنقرض أيضا أندية القمة الجماهيرية وأقربها الإسماعيلي الذي يعاني من أزمات مالية وبات بقاؤه مرهونا بدعم رجال الأعمال الذين يتعاقبون على رئاسته ومرهونا أيضا بدعم محافظ الإقليم.
ويضيف "هناك أندية في مأمن من الخطورة نظرا لقاعدتها الجماهيرية الطاغية التي مكنتها من تكوين قاعدة استثمارات كبيرة بالملايين بفضل عقود إعلانية وحقوق رعاية طويلة الأجل مثل الأهلي والزمالك، فالأول يحقق أرباحا تتجاوز 50 مليون سنويا،أما الثاني فلديه قاعدة من رجال المال والأعمال يوفرون احتياجاته ويدعمونه على رأسهم رئيسه ممدوح عباس بالطبع".

سمسم
سمسم
نًٍفًٍسًٍةًٍ يًٍبًٍقًٍىًٍ تًٍيًٍمًٍوًٍرًٍىًٍ
نًٍفًٍسًٍةًٍ يًٍبًٍقًٍىًٍ تًٍيًٍمًٍوًٍرًٍىًٍ

عدد المساهمات : 47
تاريخ التسجيل : 28/06/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى